خاصة الأطفال، لماذا يكون للزينة الرمضانية البسيطة تأثير إيجابي كبير على أفراد الأسرة المسلِمة أثناء هذا الشهر الكريم ؟
عدا كونه شهر العبادة، رمضان له منزلة خاصة في قلب كل مسلم وهو شهر يتميز بجمال خاص ينعكس في أجوائه الروحانية والاجتماعية. خاصة و أنه فرصة مميزة لإدخال الفرح والسعادة إلى قلوب الأطفال، وتعزيز ارتباطهم بالقيم الدينية والاجتماعية
تنظر كثير من العائلات المهاجرة في كندا إلى هذا الشهر المبارك كفرصة للاحتفال مع الأطفال ومشاركتهم أنشطة مميزة، تجعل رمضان ذكرى جميلة تظل في أذهانهم. ومن أبرز المظاهر التي تجعل رمضان فريدًا في العالم الإسلامي هي زينة رمضان. هذه الزينة ليست فقط تعبيرًا عن الفرح والبهجة بقدوم الشهر الفضيل، لكنها تعكس أيضًا قيم مجتمعية وروابط عائلية وثقافية متينة. تطورت أشكال الزينة لتشمل أنواعًا مختلفة مثل:الفوانيس، الأعلام، القماش المزيّن، الزخارف الورقية، والإضاءة خاصة. فأصبحت زينة رمضان جزءًا من الاحتفال الشعبي في مختلف الدول الإسلامية، حيث أضافت كل ثقافة لمستها الخاصة لتتناسب مع تقاليدها المحلية
تعمل زينة رمضان وديكور البيت على تعزيز الشعور بالترقب والإثارة لذهن أفراد العائلة خاصة الصغار، مما يجعل رمضان مميزًا ولا يُنسى. تساعد هذه الزينة الأطفال على فهم أهمية المناسبة، وتعزيز الشعور بالتقاليد والانتماألإسلامي. بالإضافة إلى ذلك، فهي تساهم في خلق جو دافئ ومبهج يشجّع على الترابط الأسري ويعزز الارتباط العاطفي بالاحتفال. ومن منّا لم تبقى راسخة في ذهنه مشهد العائلة متجمّعة، على الطاولة المزينة داخل بيت يحتفي بهذه المناسبة الكريمة
فضلا أن تلقي نظرة على قائمة إجتهدنا في إختيارها الغاية منها أن تكون
مناسبة تمامًا لمعظم أحجام المنازل-
ذات تصميم مثالي لإلهام العائلات لخلق جو رمضاني فريد-
قضاء أفراد العائلة وقت ممتع معًا كفريق في صنع زينة رمضان-
إثارة المرح بين أفراد العائلة أثناء صنع زينة رمضان معًا-
ببساطة، أضف المزيد من البهجة إلى الأطفال خلال شهر رمضان ليكونوا أكثر سعادة
